كم وكم من حكايات
الم
كلما قلنا انتهينا
عاد الموت كما النعيق
مجبول بحمراء العصارة على أرض
وطن
لا الليل ليل بصوت مدفع
ولا النهار يرتاح من
محن
اضريبة الحياة بازدحام موت
ام ضريبة الموت سكاكين
في الروح تحز فتزيد
الوهن
لا القلب عاد قلب
ولا الحب عاد حب
ولا الشريان صار يسكب
إلا القيح مقام
دم
افرغي الالام علها
تستكين الروح
لتغفو قليلا على وسادة
منسوجة من قهر
وهم
.
خرطشات على فراش مهمل .....
بقلمي احسان ابوهدير - 12-7-2021